رائحة عطرها تعبق في المكان
طيفها حاضر بيننا
تتجول بين ثنايا قلوبنا
تملئنا حبا وتفيض علينا بحنانها
لم اكن اعلم اني حاضر في ذاكرتها
فهذا المساء ليس ككل المساءات
يرن جرس الهاتف
اسرع مهرولا
اسمع صوتها الملائكي
تفاجئني
افاجئها
انها المرة الاولى التي نلتقي
حتى لو كانت الكلمة نصف اللقاء
اعترف الان امام ملوك الاعراب
وملوك الصليبين
وامراء الطوائف
اني احبها
احبها
احبها
فمن له اعتراض؟
اسعدني مروري من هنا وان شاء الله من المتابعين لكل جديد ..
ردحذفتقبل مروري وخالص احترامي ..
مسا الورد
ردحذفشكرا لمرورك سيدتي على صفحتي المتواضعة
وانا سعيد جدا بوجودك
مع تحياتي لكي بكل الاحترام والمودة